الأب شخص مهم جدًا في حياة الأطفال ويجب عليهم دائمًا تقديره واحترامه والعناية به كما يستحق. ويعتبر الأب مصدر الحنان والرعاية، فهو يسعى دائماً إلى توفير الراحة والسعادة لأفراد الأسرة، وهو الداعم الحقيقي لأبنائه والمشجع الأول في تحقيق أحلامهم ورغباتهم.
قصيدة مكتوبة عن الأب
وفيما يلي قصيدة مكتوبة عن الأب:
قصيدة قصيرة عن الأب |
- سألوني لماذا لم أرث ميراث والدي. أي دين؟ أيها المذنب أين لي روح تسعدني؟ أين أنت يا والدي؟ أنت لست في هذه الحالة. لقد هلك الناس والقرى من قبلك، ومن يندب الأفضل.
- لم أتخيل بعد وفاتك يا والدي أن يعم الحزن مشاعري، وأن أتعطش للحياة وأشرب من نهر النشوة المتوهج وأخرج إلى الدنيا بقلب ينبض بالحب والفرح والألحان. سيعود ولكل صور صفاء الله ومعجزاته في الكون وأشجان.
|
الشعر عبر تويتر الأب |
- أيها الأب الكريم التقي، أيها الكاهن الموسوم بالمعرفة النقية، استمع إلى النصائح التي تساعدك على الاكتفاء بالاعتراف. لقد نشرتم نوراً أضاء كاهناً ومعترفاً، طالبتموه بمعرفة طبيعة المعترف ورتبته ومهنته. فإذا كان محرماً عليك ولم تعرفه، فلا حق لك أن تعرفه.
- أشعل البرق أوديةها حيث رفعت الأوديسة الحجارة وأنشأت الأشجار. كان جلده يقطر ندى، ويده أوراق الأشجار، وهكذا نادى الأفق أغنية: كان الأوديسة فارسًا… كان في البيت خبز ونبيذ، وقد غطيته، خيولًا وحذاء. وقال والدي ذات مرة وهو يصلي على حجر: “أغمض عينيك عن القمر واحذر البحر.. وسافر”.
|
شعر عن والد المتنبي |
- أنا بينكم في وسط الفضائل والكرامات، وفي عزائكم في السحاب المستمر، وفي احتقاركم لكل ما تحبون، كما أرى بعيني الحالمة. وما لمستك الخليفة بسيفها حتى اسودت. فكنت عين الصارم، فإذا توجك كنت جوهرة تاجه، وإذا ختم فأنت قلب الخاتم، وإذا قام في المعركة ضد العدو فهم هلك ويده مربوطة بالثابت إلى الأبد. كرمك لا يستطيع أي منتقد أن يصفه، وقد استنفذت أذرع الصمت.
- تعمدت أن أترك مديحتي للرقيب، فهو نور مستطيل شامل، وإذا كان الشيء مستقلا أشرق من نفسه، وكذلك نور الشمس باطل.
|
قصائد عن الأب للأطفال |
- يا أبي، ضمني فأنا مازلت طفلاً وأهمس: “أنت كف من رائحتي، كف من رائحتي يزرع الورد النضر”. يا أبي الحبيب، وأهمس “بينيا”.
- أبي… أبي وجودك في الحياة هو سندي ومعك لم أعرف الحب من عينيك، يا أملي أن ننسى الخوف والحرمان في حياتي. قلبٌ يسهر على راحتي. حلم ساحر لسعادتي.
|
قصيدة قصيرة عن الأب
وهذه قصيدة قصيرة عن الأب:
-
لقد وصل فخري إلى أعالي الفخار وأعلى الموائد. أجاب واعظ وتركني حديثه في غزله، شربت ريا كأني شبابه وكانه عالم في جمالها.
-
والدي ذو وجه مشرق وزوج من الملابس، وهو فتى حسن القامة، وأسراره أنثوية وأنثوية، وهو حنفي حالم، ومن المستحيل أن يحب الأنوثة إلا حلقي قال الرجل عنه أن أباه كان نبطياً شيروياً.
-
من يكرم الأب يكرم ابنه، ومن يحتقر الابن يحتقر أباه أيضًا. فإذا رضيت بأوامر الله فاحفظ يمينه ورئاسته لما قضوا.
-
والدي… بقايا… تابوت حجري. لقد تم تدمير كل شيء بالداخل… مثل باب الكنيسة الفاسد.