العلم هو الطريق المختصر للإنسان لبلوغ ما يسعى إليه وهو من الأمور الأساسية التي أمر الله بها وجعلها من الطاعات الخاصة التي تزيد فرص البقاء في الدنيا والآخرة وصل إلى مرتبة طالب العلم إلى أعلى المراتب وكلف الملائكة لمساعدته في الطريق.
خطبة رسمية عن العلم
وفيما يلي النص الكامل لخطبة عن العلم:
مقدمة لخطبة رسمية عن العلم
وفيما يلي مقدمة لملتقى خطبة في العلم ستعتمد في مناسبات مختلفة:
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيد الخلق محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. وفي سياق موضوع خطبتنا اليوم، لا بد أن ندرك أن أول ما خلقه الله سبحانه هو القلم، إدراكًا لأهمية العلم ودوره المتميز في بناء المجتمع من خلال المعرفة والإنسان يتقدم إلى الله سبحانه وبالعلم يرتقي إلى اليقين التام، فهذا هو الطريق الذي وصل عليه جميع الأنبياء والصالحين من قبل. لذا فمن واجبنا أن نحتفل بهذه المناسبة ونساند الأيادي الساهره على مسارات نجاح الطلاب الذين لهم الفضل الأكبر والدور الأهم في هذه المهمة الإنسانية العظيمة ونسأل الله عز وجل أن ينعم علينا بالتكريم العلم، وأن يوفقنا إلى فهم أفضل ويبارك فينا، فلا يحرمنا في أمرنا، ولا يمنعنا من رؤية نور وجهه الكريم يوم يرضى عنا بعد أن قمنا بواجب العلم والعلم. لقد لعبوا دورنا الإيجابي في المجتمع.
إلقاء خطبة رسمية عن العلم
وفيما يلي نص خطبة رسمية عن العلم:
الحمد لله حمداً كثيراً متناسباً مع النعم، وله الشكر على ما أنعم علينا، وعلى ما أنعم علينا وأنعم علينا. إنه لمن دواعي سرورنا أن ننخرط في المعرفة تعتبر خطبة منتدانا من أهم المواضيع التي من شأنها تحسين حياتنا، وبسبب هذه الأهمية كانت أحد الأسس التي تقوم عليها الدول والمجتمعات المتحضرة. وقد أكدت آيات الله على أهمية العلم ودور العلماء والمتعلمين في دفع عجلة النجاح وبناء حاضر الوطن ومستقبله. وقد ذكرت ذلك العديد من الأحاديث النبوية، الداعمة لطريق العلم وتقوي أيدي الطلاب، وقوته وقدسيته، يمكنها أن تمد يديها وتستغفر لطالب العلم، وفي هذا اليوم المبارك نهنئ كل من سائرون في طريق العلم وتأكدوا أن خلاصنا بلا شك في مداد أحد، فمن يرد الله به خيراً يعلمه القرآن ويفهمه، وخير العلم ما أوتي الإنسان في ذلك. الدنيا وينفع في الآخرة، وسيعلم أن زكاة العلم هي نشرها ونشرها بين الناس، واعلم أن الله تعالى أخذ ميثاق الذين جاءوا بالكتاب والعلم ليبينه للناس. الناس، وقد حذر ربنا من كتمانه، وقال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: “”من سئل علماً فكتمه”” يعني: كالعالم الذي يحجب علمه وفتاويه عن من يحتاج إليه، أو كما ومن كان عنده علم ينفع الناس، فإن منعه ولم ينشره، فإن أصابهم مصيبة أو أصابهم مثل ذلك ألجمه الله يوم القيامة عن النار.
اختتام خطبة رسمية عن العلم
وفيما يلي تجد أجمل خاتمة لخطبة منتدى في موضوع العلم:
وأخيراً لا بد من التأكيد على عظمة مكانة العالم وقيمته العالية، التي أكدت عليها آيات الله سبحانه في كتابه العزيز: “”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ: “تفسحوا في المجالس ثم يفسح لكم يفسح الله لكم وإذا قال قوموا قوموا فيكم أنتم والذين أوتوا العلم كثيرا والله يعلم ما أنت تفعل. فالعلماء ورثة الأنبياء، والأنبياء لا يرثون. إن الناس يرثون الدراهم والدنانير ولا ينقلون إلا العلم النافع. وهذا يطور الناس ويجعل الحياة أحلى وينقذ الناس. في الدنيا والآخرة أيها الأعزاء، طلب العلم واجب على كل مسلم، وطلب العلم من أصول شريعتنا الدينية. ولم تنتصر الحضارة ولم تحقق ما حققته إلا باتباع نور المعرفة وطريق الفهم، فهو الطريق المختصر الذي نخرج به من نفق الظلمات إلى نور الحقيقة وندخل إلى فضاءات الأمن والأمان. ، فعيشوا الأمانة التي استودعها الله قلوبكم.
موعظة رسمية في العلم pdf
وتحتوي خطبة المنتدى، التي تتناول العلم، على مقدمة قصيرة، وعرض يوضح أهمية العلم، وخاتمة قصيرة. يمكن تحميل الخطبة مباشرة لأنها تحتوي على آيات من الكتاب والسنة تؤكد ضرورة العلم وأهمية العمل به.
خطبة رسمية في موضوع العلم
وتنبع أهمية العلم من أنه النور الذي به تتقدم الشعوب، وبه تزدهر الأمم والحضارات. وقد أبرزت آيات الله أهميتها. بالإمكان تحميل خطبة رسمية عن العلم تتضمن فقراتها مقدمة مكتوبة وعرضا وخاتمة.