تحمل كلمة “عطاء” دلالات متعددة تختلف باختلاف السياق الذي تستخدم فيه، الأمر الذي يتطلب فهمًا عميقًا لهذه الكلمة، خاصة في ظل الأهمية البالغة للغة الإنجليزية في جميع مجالات الحياة. ولذلك فمن الضروري التثقيف بها والتعرف على معاني كلماتها المختلفة.

تحلل هذه المقالة معنى كلمة “عطاء” بحسب القاموس، موضحة معادلها العربي، وتستخدم الأمثلة لتوضيح هذا المعنى بشكل أفضل.

معنى العطاء

معنى العطاء

  • طري (صفة): تعني سهل القطع أو المضغ.

ترجمة المعنى: مروض، لطيف، مؤنس، مؤنس، رخيص.

  • مناقصة (فعل): تستخدم لتقديم عرض رسمي للقيام بعمل أو تقديم خدمات بسعر معين.

يشير إلى عرض أسعار في مناقصة ولكنه قد يكون غير كامل أو غير كامل.

  • مقدّم (صفة): يعني مقبولاً أو معروضاً.

مقبول، مقدم، معروض.

  • بحنان (ظرف): يعني بلطف أو بمودة.

مع التعاطف.

الشروط التي تشمل العطاء

الشروط التي تشمل العطاء

هناك مجموعة من المصطلحات المرتبطة بكلمة “العطاء”، ولكل منها معنى مختلف، منها:

  • رقم المناقصة: رقم المناقصة.
  • عطاء: عطاء (في إشارة إلى النبات).
  • بالعطاء : بالعطاء .
  • العطاء: تعني مركبة الإمداد أو قارب الاتصالات أو سفينة الخدمة.

أمثلة توضيحية لمعنى العطاء

أمثلة توضيحية لمعنى العطاء

وسنستعرض بعض الأمثلة لتوضيح معنى هذه الكلمة بشكل أكثر دقة:

  • تم فتح العطاء المذكور أدناه من قبل لجنة فتح العطاءات.
  • تم فتح العطاء المشار إليه أدناه من قبل لجنة فتح العروض.
  • يعتبر الأوتار حقًا القطع المثالي لهذه الوصفة، حيث أن الطهي اللطيف والبطيء يجعلها طرية جدًا.
  • تعتبر الضلوع الخيار الأمثل لهذه الوصفة، حيث أن الطهي البطيء واللطيف يجعلها طرية.

تعريف العطاء في اللغة العربية

تعريف العطاء في اللغة العربية

والمزايدة في اللغة تعني وزن “المفاعلة”، وهي صيغة مبالغ فيها تدل على التكرار، وهي مأخوذة من مفهوم النقص أو التقليل من قيمة الشيء.

من الناحية الاصطلاحية، يشير إلى عرض السعر المقدم في مسابقة، والذي يتم من خلاله إظهار استعداد الفائز لدفع مبلغ معين مقابل الحصول على شيء ما، ويسمى هذا العرض عرضا. يستخدم هذا النوع من المعاملات في المزادات وسوق الأوراق المالية وسوق العقارات.

ورغم أن المناقصة قد تعتبر أمرا حديثا نسبيا، إلا أن العلماء متفقون على جواز إبرامها. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد أن يبيع الأقداح والأقداح، فقال: «من يشتري؟» فقال أحدهم: اشتريتهما بدرهم. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «ومن يزيد على الدرهم؟» فأعطاه رجل درهمين فباعهما.