يعد العام الدراسي بداية جديدة للتعلم والتدريس حيث يستعد الطلاب والمعلمون وأولياء الأمور لعام حافل بالأنشطة ليستفيد الطلاب من مختلف العلوم. العام الدراسي الجديد إشراقة شمس جديدة وفرصة للعطاء وتجديد الانتماء للمدرسة والمعلمين وألقيت أجمل القصائد الشعرية عن العام الدراسي الجديد.
قصائد للعام الدراسي الجديد
إليكم قصيدة للعام الدراسي الجديد:
- القصيدة الأولى :
لقد افتقدها الطلاب وافتقدوها
للحصول على المعرفة المفيدة
تكتسب المعرفة والتوجيه
كل عام لديهم أمل جديد
وتفاءلوا بالخير في المستقبل
إنه يمتدح أمتنا باعتبارها ماضينا المجيد
فالعلم نور والجهل ظلمة
المعرفة محيط لا يعرف الحدود
خير الكنز العلم فاقتنوه
واسأل الرحمن أن يزيدك المزيد
- القصيدة الثانية :
لقد أدبتُ نفسي، فلم أجد لها تأديبًا إلا تقوى الله في جميع أحواله، وخير من صمته عن كدر الناس وافتراءهم. وقد حرم ذمتهم على القادر الكتب ولو كانت من فضة. كلامك يا روحي الصمت على نهاية العام الدراسي يقوي حماس الناس. الحصاد ينتمي إلى أولئك الذين استفادوا من حصاد هذا العام. إذا ابتسم أحد فسوف يسير في طريق الشهرة. وعندما يطلب الشهرة فالعلم هو طريقه، فيتمجد به أولئك الذين ليس لهم طريق آخر في أعلى القمم. وأحيا الجهل. حياة مدللة بلا علم هكذا الجمال بلا أنة علم من العالم المأكول. دين الدين أنت الحصن الحصين إذا غطى البرق أيام الأيام في طلب الأعلام. لقد أذنبت، والباطل إخواني، إخواني الذين يطيعون حق الله، ويتبعون سبيل الرسول وأصحابه، يا خير الأمم، تسلحوا بالعلم فإنه سلاحكم والطريق. إلى الخلاص من الظلم
- القصيدة الثالثة :
انتهى وقت الصيف
لقد حان وقت الدرس
لقد عدنا إلى القسم
نحن نغذي العقل بالمعرفة
لقد عدنا إلى الفصل
فعاد الإنسان إلى روحه
نور العلم كالشمس
ما يكفي من المعرفة لإرشادنا
- القصيدة الرابعة :
وقت العطلة
لقد سقطت بسرعة
وعقد التدريس
مع الشوق الحزين
ذهبنا إلى المدارس
بالطريقة الأجمل
وكأننا فرسان
بإصرار البطل
لقد وجدنا المعلم
فقلنا: أسلمنا.
السلام عليكم
مُعيد الأمل
- القصيدة الخامسة :
أحر التهاني تأتي من القلب
من أجلك تضيء المدارس كالعروس
هيا، هذا الصيف قد انتهى
النوم مختلف والطيور تبشر بالخير
لقد جاءت إلى الحياة وازدهرت
والورود الرشيقة عطرة
تنمو أشجار النخيل عالياً ويهزها النسيم
يخرج سعف النخيل والأشجار فينشرها
تسبب تصرفه في تساقط التمر اللذيذ
ولو تكلم لقال أصحابي: أبشروا.
تذوقي الحلاوة، لقد أعددتها
أن أرحب بكم أيها المجتمع
في المدارس ليس هناك ما نأمله سوى الشهادة
وذوقه واضح في التعلم
يوم الفني، حيث نرى طلابنا
وبدونهم تفشل هذه المدارس
وفيهم نرى جدية الحياة وتقدمها
ونباتاتهم تنمو معنا، فكونوا سعداء
كم من الجهد بذلناه في زراعة نخلة
نقوم بإعداد الأسمدة في الأرض وحفرها
نشعر بالفرحة الكاملة
عندما نرى الأشجار تفوح رائحتها وتثمر
وبناء جيل عامل يحتاج إلينا
ولإعداد الشباب، سنصبر
أريد جيلاً لا يملك الشجاعة
هل نريد جيلاً ضائعاً مستهتراً؟
- القصيدة السادسة :
إنها مدرستي، بيتي الثاني
أنا لا أنساها…لا تنساني
أنت تحييني كل صباح
وكما أحبها، فهي تحبني
هناك كتبي وأساتذتي
ولقاءاتي مع الخلان
فيه أملي وشروق صباحي
ودفاتر حلمي الفتان
إنها مدرستي. كم هي جميلة
ما أحلى مصدره الأقرب
بناء روحي. بناء جسدي
غدا سأكون البناء
بناء بلدي. بناء بلدي
أنا أبني أمجاد الإنسان
- القصيدة السابعة :
هناك الأدب في مدرستي
يوجد دفتر ملاحظات بداخله كتب
ومعلمتي أحبها
مثل الأم كم هي غالية
أمي تعلمني الأخلاق
قرأت الكتب في مدرستي
في مدرستي… في مدرستي
- القصيدة الثامنة :
وأخيرا عدنا إلى المعرفة، إلى النور
بشوق اللقاء وشوق الحضور
إلى أغلى مكان…عدنا
إلى مبنى الأمن… رجعنا
على صوت الهتافات ونقش السطور
لقد عدنا…لقد عدنا
إلى المدرسة… رجعنا
إلى الفصل الدراسي… والمبنى
إلى ساحة من الضوء
لقد عدنا…لقد عدنا
إلى المدرسة… رجعنا
- القصيدة التاسعة :
أنا المدرسة التي تصنعني
مثل الأم التي لا تتخلى عني
ولا تخافوا كمن أخذ
من البيت إلى السجن
مثل وجه الصياد
وأنت الطير في الغصن
ليس عليك أن تفعل ذلك اليوم
وإلا غدا مني
أو التخلي عن السبب
ثم لن تحتاج لي
أنا مصباح الفكر
أنا مفتاح العقل
أنا باب المجد
تعالوا ادخلوا اليمن
غدا سوف تكون خائفا في حديقتي
ولا تفرح بصحني
وألقاكم مع الإخوة
يحكمون عليك على أساس عمرك
أنت تسميهم أفكاري
يا شوقي ويا حسني
والآباء الذين أحبوك
وأنت لست ابنها
- القصيدة العاشرة :
نحن نحاول جاهدين في هذه المدارس
دعونا نكرم أمهاتنا وآباءنا
بلادنا تنظر إلينا كأفضل الناس
مزارعو الأمم في أيدينا
قريبا سنكون رجالا هناك
نحن نربي بناتنا وأبنائنا
فتجنب الجهل بعلمنا
واتقوا الله أيها الناس فينا
يا رب، هذه يد الخضوع والذل
على عبادك المحسنين
يا إلهي، طفل صغير اتصل بك
فتقبل يا أكرمنا