قوانين الحياة الاجتماعية والطفل في السويد. إن السوسال والأطفال في السويد يتمتعون بحقوق قوية جداً وهم من يستمع إلى حديثهم، ويظهر ذلك من خلال تحديد مجموعة من القوانين والبرامج الحكومية والحكومية الخاصة بمنظمات الأطفال التي تعمل على دعم الأطفال والحفاظ على حقوقهم. الحقوق في السويد، وكان لهم دور كبير في تقديم العديد من الخدمات لهم.

النجاح والأطفال في السويد

تعمل على دعم كافة الأطفال في السويد وتهتم بكافة شؤونهم وهي:

تعليم

منذ عام 1842، يحق للأطفال في السويد القيام بحق التعليم والدخول إلى المدارس، وهذا حسب القانون الذي تم تطبيقه، حيث هناك 10 سنوات لمراحل التعليم الإلزامي، وتنقسم هذه السنوات إلى أربع مراحل مختلفة، مشتمل:

  • فئة ما قبل المدرسة.
  • سنوات من سنة إلى ثلاث lågstadiet أيضًا.
  • السنوات من أربع إلى ست سنوات ميلانتاديت.
  • سبع سنوات إلى تسع سنوات högstadiet كذلك.

يحصل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 13 سنة على رعاية خاصة خارج المدرسة، ويتم ذلك قبل وبعد الدراسة.

قوانين الطفل في السويد

يضمن لهم الأطفال السويديون حماية حقوقهم الشخصية. ويدافع عنهم وعن هذه الحقوق. وفي عام 1993، عينت الحكومة السويدية منظمة خاصة لحماية حقوق الأطفال ورعاية مطالبهم الخاصة. وستكون هذه المنظمة هي منظمة سوسال، حيث أنها ملزمة باتباع العديد من اتفاقيات الأمم المتحدة، وهذا في عام 1989 لشؤون حقوق الطفل.

إلى جانب ذلك، فهي تعمل على إنقاذ المجتمع السويدي، منذ أن بدأت تقديم هذه الخدمات في عام 2020، وأصبحت مدينة السويد من مدن العالم التي تعمل على حظر العقاب الجسدي للأطفال، وذلك من خلال إخلاء عملية الحظر قانون الوالدين، وينص هذا القانون على أنه لا يجوز للوالدين أو الأمهات استخدام العنف بكافة أنواعه أو إهانتهم ويكون ذلك جزءاً من التربية، ولم يكن التجريم هو الهدف، ولكن الهدف ليس ضرب الطفل أو صفعه. له بشكل دائم.

المساعدات والدعم

تعمل على دعم الأطفال في السويد. وهي من المنظمات العالمية التي تمد يد العون للجميع. إلى جانب ذلك، تهتم بتوفير كافة حقوق الطفل للمجتمع. تعمل على توجيه الكثير من خطوط المساعدة، وهي من المنظمات التي تعمل على التخلص من التنمر وخاصة في المدارس بشكل رسمي.

وذلك من خلال توفير خطوط للمساعدة. هذه الخطوط عبارة عن دعم لجميع الأطفال ودردشة مهمة واستشارات خاصة عبر البريد الإلكتروني أيضًا. يمكنك التحدث مع المنظمة بسهولة من خلال مدرسة الأطفال والتواصل معهم في حالة وجود أي مشكلة ويتم سحب الأطفال من الوالدين في حالة سوء معاملتهم وتسببهم في إيذائهم نفسيا وجسديا.