تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي والأطفال في السويد من أكثر المواضيع الشائكة التي يتعامل معها المجتمع، حيث نزح العديد من المواطنين من أوطانهم بسبب الأوضاع التي تمر بها بلادهم. مما جعلهم يتركونها ويتوجهون لطلب اللجوء في دولة أخرى مثل السويد وغيرها من الدول. التي تستقبل اللاجئين. ولكنهم يواجهون مشكلة خلال هذا اللجوء وهي مشكلة سحب أبنائهم منهم، فلنتعرف على هذا الأمر.

الاجتماعية والأطفال في السويد

الاجتماعي والأطفال في السويد هو نظام يعمل على الحماية من أي عنف أسري قد يتعرض له من أحد أفراد الأسرة، حتى يتمكن من الوصول إلى مرحلة البلوغ بطريقة طبيعية ومناسبة في المجتمع الذي سبق أن ينتمي إليه كفرد. لاجئ.

الخدمات الاجتماعية والأطفال

تتقاضى الخدمات الاجتماعية آلاف الدولارات سنوياً، لأن الأطفال يعملون على إعلام معلميهم في المدرسة بما يتعرضون له من والديهم، وأثناء تواجدهم في المنزل يقومون بإبلاغ هذه الهيئة، حتى تعمل على حمايتهم من أي مظهر من مظاهر العنف. العنف، ليصل عدد الأطفال الذين تم سحبهم من ذويهم إلى العدد الأصلي، ويضم ما يقارب مئة وستة وستين طفلاً لاجئاً استقبلتهم الاجتماعية لحمايتها.

أسباب لجوء الأخصائيين الاجتماعيين إلى اصطحاب الأطفال

ولا يأخذ الأطفال بالإكراه من أسرهم. بل يعمل على أخذهم بعد قيامه بالعديد من التحقيقات والإجراءات التي تؤكد أن الراجح هو سحب هذا الطفل من هذه العائلة التي لن تضيف له شيئا، ومن هذه الأسباب:

  • العنف المنزلي، الجسدي والنفسي، على الأطفال.
  • الأسرة غير مؤهلة مادياً أو نفسياً لتحمل أعباء الطفل.
  • عدم توفير لهم الحياة الرفاهية التي يعيشها باقي زملائهم، وهذا يؤثر عليهم.

القانون مع الاجتماعية

  • لأن هذه المنظمة الخاصة لها الحق الكامل في سحب الطفل من أيدي هذه الأسرة، لأن القانون وضع لتوجيه هذا الطفل إلى أسرة عادية تربي هذا الطفل تربية سليمة، لأنه مواطن المستقبل السويد.
  • كما عملت المحكمة الإدارية السويدية على تطوير هذا القانون. بحيث يتم التنفيذ بسرعة ودون أي أحكام قد تأتي من الوالدين غير المناسبين لتربية هذا الطفل.

النص القانوني بشأن حضانة الطفل اللاجئ

  • الشؤون الاجتماعية والأطفال في السويد إذا قرأت هذا العنوان ستعرف أن السويد تعمل على تصحيح العيوب التي تجذرت بين اللاجئين من سوريا وأفريقيا. إنه يتعامل مع الضرب والأذى النفسي.
  • لذلك هذا النص يقول ذلك. يندرجون تحت اسم القصر. من يجب أن يتم الاعتناء به بشكل مناسب. أي بفرض هالة من الرعاية على هذا الطفل لتجنب أي معاملة سيئة كان يتلقاها من عائلته الحقيقية.
  • وكما يقول القانون في فقرته الثانية: إذا تعرض الطفل لاعتداء يسبب ضرراً للطفل، فسيتم سحب الطفل من هذه العائلة فوراً.

تعرفنا اليوم على الأمور الاجتماعية والأطفال في السويد. ومن المؤكد أن هؤلاء الأطفال يتلقون أفضل رعاية، وهم مع أسرهم أفضل مما يزيد من عنفهم.