وفي هذا المقال نستعرض معكم أجمل الأبيات من شعر قيس بن الملوح العاطفي تجاه ليلى العامرية. وعاش قيس قصة حب عميقة مع ليلى، لكن القدر منعهما من أن يلتقيا كعشاق، إذ رفض أهلها علاقتها به وتزوجوها من رجل آخر. ونتيجة لذلك، عانى قيس من عذابات الحب طوال حياته، فكتب في أشعاره مشاعر حب لا توصف لامرأة كانت لا تزال في قلبه، إذ عاش بين مشاعر الغزل ومرارة الفراق، مخلصاً لـ ليلى بنت العامرية.
وفي هذا المقال نقدم لكم أبرز قصائد الحب والغزل من ألحان قيس في عشق ليلى. تابعونا لتكتشفوا جمال كلماته.
شعر قيس بالانفصال عن ليلى
شعر قيس بالانفصال عن ليلى
تذكرت ليلى والسنوات الماضية والأيام التي لم نكن نخشى فيها الاستمتاع.
وفي يوم مثل ظل الرمح، قصر ظلي من ليلي، فشغلني ولم ألهي.
وفي ثمدين، لاحت نار ليلى ورفاقها، فسحقت مطابخ الشابات.
فقال أحد البصيرين: لقد رأيت نجماً ظهر في سواد الليل وهو نجم يمنيّ.
فقلت له: بل أوقدت علي نار ليلى، وأشرق نورها وظهر لي.
أتمنى لو أن مشاوير الناس لم تنقطع اليوم. أتمنى أن يسير الناس في الرحلات ليلاً.
يا لها من ليلة، كم لدي من أشياء مهمة إذا أتيت إليك في الليل ولا أعرف ما هي.
صديقي إذا لم تجعلني أبكي هل ستضمني بقوة إذا نزفت دموعي سوف يبكي من أجلي
ولا ألقي القصائد إلا كدواء.
وقد يجمع الله بين شخصين متفرقين بعد أن ظنا أنهما لن يلتقيا أبدا.
لقد أقام الله أناسًا يقولون: “لقد وُجدنا طوال الأبدية للمحبة كعلاج”.
وعهدي مع ليلى داعم دائم يأتينا بالماشية في المساء.
ثم كبر أولاد ليلى، وكبر أولاد ابنها، وبقيت تعلقات ليلى في قلبي كما كانت.
عندما نجلس معًا ونستمتع بوقتنا، يثرثرون عنا حتى نملأ مكاننا.
سقى الله جيران الليل حيث تتباعد النجوم، حيث يسكنون الجبال.
ولم تنسني ليلى الفقر ولا الغنى ولا التوبة حتى اعتنقت الأركان.
ولم تكن النساء اللاتي صبغن جلد جعدل يشبهن ليلى ثم عرضنها لليا.
يا صديقي، لا والله، ليس لي سيطرة على ما كتب الله لي في ليلتي، أو ما كتب الله لي.
قضاها لغيري وأصابني بحبها. ولماذا يبتلي بغير ليلى؟
شعر قيس وليلى: عشق لا ينتهي
شعر قيس وليلى: عشق لا ينتهي
هل أصابك الحب أم رميتك السهام؟ هذه ليست سوى طبيعة الحب
من فضلك اسكب لي كؤوسًا من النبيذ وغني لي.