الصداقة هي علاقة بين الإنسان وأخيه الإنسان. إنها علاقة مبنية على الحب والتقدير والوفاء. ومن أهم علامات الصداقة الحقيقية هو الدعاء لبعضنا البعض بالنجاح والتوفيق في الحياة. الدعاء من الأسباب التي تساعد على تحقيق الأهداف وتحقيق النجاح، وهي سلاح قوي يستخدمه المسلم في تواصله مع ربه، وعليه ننتقل إلى تقديم أدعية التوفيق للأصدقاء على النحو التالي:

  • “أسأل الله العظيم الرحمن الرحيم الكريم الكريم رب العرش العظيم الملك العليم أن يدخلك جنة النعيم، يعيذك من الشيطان الرجيم، يعتق رقبتك من عذاب النار الأليم، ويصح بدنك، ويهديك صراطه المستقيم، ويسقيك من عين تسنيم، ولا يطعمك». من طعام الخاطئ ولن تذوق عذاب الجحيم “
  • “يا وهاب ارزقها من خير الدنيا والآخرة، يا رازق أسعدها وفرحها، يا كريم أكرمها بطمأنينة البال، يا ميسر، هون عليها كل أمر عسير، اللهم أسألك بأسمائك الحسنى كل خير تطمح إليه روحها الطيبة.
  • “يا حي يا قيوم أظلل أحبتي بالغمام، وأبعد عنهم الهموم، وارزقهم العافية الدائمة.”
  • “اللهم تقبل دعاءها، واستجب دعاءها، وأسعدها بسلامة أحبائها، وأظله في ظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك. “اللهم سخر لها القلوب، واحفظها من الضيق، وأسعدها عند طلوع الشمس وغروبها.”

أنظر أيضا: