قصتي مع مقولة يا ذا الجلال والإكرام. إن الدين الإسلامي الذي نتبعه هو دين اليسر، فقد يسر الله تبارك وتعالى الكثير من الأمور على عباده المسلمين. وكيف لا وهو الرحمن الرحيم؟ وخلق لنا تبارك وتعالى بابا يسمى باب الدعاء. وقد ذكره في كتابه الكريم في أكثر من موضع للإشارة إليه. ورغم أهميته يقول الله تعالى: (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعاني) فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يهتدون. وإليكم قصتي مع قول يا ذا الجلال والإكرام.

ما فضل قول يا ذا الجلال والإكرام؟

ما فضل قول يا ذا الجلال والإكرام؟

والأسماء الحسنى تعتبر دلالة على الله عز وجل. وهذه الأسماء الحسنى له ولجلالته تعالى. كما أنها تدل على صفات الكمال التي تخصه وحده. يستحب للإنسان المسلم أن يدعو الله عز وجل فيه، حيث أجمع علماء الدين على أن الدعوة لأسماء الله الحسنى مستجابة إن شاء الله تعالى، وذلك على النحو التالي: ما فضل القول يا صاحب الدعاء؟ المجد والشرف:

  • ولكل اسم من أسماء الله الحسنى فضائله وأسراره.
  • إن اسم ذو الجلال والإكرام من الأسماء التي يحب الله تبارك وتعالى أن يسمى بها.
  • ومن المتفق عليه عند أهل العلم أن من دوام المسلم على قول يا ذا الجلال والإكرام يزيد في ذنوبه، ويتسع ذنوبه، ويفرج كرب المسلم.
  • ويعتبر هذا الاسم من أعظم الأسماء التي يحمد بها العبد الله عز وجل.
  • وقيل إن الإنسان إذا استمر في الدعاء يا ذا الجلال والإكرام سيرى العجب العجيب والفرج الذي سيتبع كل شؤون حياته إن شاء الله.
  • ويجب على المرء أن يقول هذه العبارة من قلب متيقن أن الله تعالى قادر على تحقيق كل ما يرغب فيه الإنسان في حياته.

أنظر أيضا:

هل يجوز أن يقال يا ذا الجلال والإكرام؟

هل يجوز أن يقال يا ذا الجلال والإكرام؟

لقد كثر الحديث عن الشيخ السعدي رحمه الله عن الأذكار التي دعا إلى المحافظة عليها، وعدد الأذكار التي ذكرها ستة منها، قائلاً: “يا ذا الجلال والإكرام”. الشرف”، مضيفًا أن هذا الاسم يعتبر من أسماء الله تبارك وتعالى الأعظم، ووصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيه. وفيما يلي هل يجوز قول “يا”؟ ذو الجلال والإكرام:

  • وقد أرجع المنسوبون في هذه المسألة كلمة يا ذا الجلال والإكرام إلى كونها ذكرا، لحديث السيد محمد صلى الله عليه وسلم (أشرق علي يا ذا الجلال والإكرام). ) (رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني).
  • وجاء في تعليق على موقع السلف الصالح حول هذا الموضوع أن معنى “الضواء” يعني “الدعاء المتكرر” في هذا الاسم.
  • مثل، يا ذا الجلال والإكرام، نسألك، يا ذا الجلال والإكرام، نعوذ بك من النار، يا ذا الجلال والإكرام، افتح لنا أبواب الرزق، ونحو ذلك.
  • وأما قول “يا ذا الجلال والإكرام” بدون دعاء أو طلب، أو وضع هذه الكلمة العظيمة في جمع مفيد، فلا يشرع.
  • كما أن هذا الكلام لا يشبه كلام الشيخ السعدي رحمه الله، ولا حتى أسلوبه.

أنظر أيضا:

ما معنى يا ذا الجلال والإكرام؟

ما معنى يا ذا الجلال والإكرام؟

لقد اصطفى الله تبارك وتعالى لنفسه صفات وأسماء، وقد علمنا منها تسعة وتسعين اسما، كلها تدل على الله تبارك وتعالى، وصفاته العظيمة الكريمة. ومن أسمائه عز وجل يا ذا الجلال والإكرام. وفيما يلي معنى يا ذا الجلال والإكرام:

  • ذو: هو لفظ يستخدم لوصف الأجناس، وهو ملازم للإضافة إلى الاسم الظاهر.
  • الجلال والإكرام: من يستحق التعظيم والتكريم لا يوجد ولا يكفر به، الذي يكرم أهل ولايته ويرفع درجاتهم بأن يوفقه لطاعته في الدنيا وقبول أعمالهم في الآخرة. .

أنظر أيضا:

كم مرة ذكر المجد والإكرام؟

كم مرة ذكر المجد والإكرام؟

إن كلمة “ذو الجلال والإكرام” من أعظم الكلمات التي تصف صفات الله تبارك وتعالى، وقد تم استدلال هذا الاسم وبقية الأسماء التسعة والتسعين من كتاب. وفيما يلي الرد على مسألة عدد المرات التي ذكر فيها “ذو الجلال والإكرام”:

  • ولم يذكر هذا الاسم في القرآن الكريم إلا مرتين.
    • (كل من عليها هالك (26) ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) سورة الرحمن.
    • (تبارك اسم ربك ذو الجلال والإكرام) 78 سورة الرحمن.

أنظر أيضا:

ومن قال يا ذا الجلال والإكرام؟

ومن قال يا ذا الجلال والإكرام؟

وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (صوتوا بـ (يا ذا الجلال والإكرام)). وهذا الحديث يدل على أهمية هذا الاسم، ويجب على المسلمين أن يكثروا من الدعاء فيه. وفيما يلي من قال: “يا ذا الجلال والإكرام”. :

  • وذكر أن هذا الاسم يعتبر من أعظم الأسماء الحسنى.
  • ومن استمر عليه يجد رزقا واسعا ونهاية لعمره إن شاء الله تعالى.

أنظر أيضا:

قصتي مع مقولة يا ذا الجلال والإكرام

قصتي مع مقولة يا ذا الجلال والإكرام

ويجب بذل الكثير من الجهود في الاستماع إلى قصص حقيقية حدثت بالفعل لمجموعة من الأشخاص حتى يأخذوا منه العبرة أو المثال ويسيروا على خطاه أو يحيدوا عن طريقه. وإليكم قصتي مع قول يا ذا الجلال والإكرام:

  • وعلى لسان إحدى النساء: بعد أن فشل المشروع الذي افتتحه زوجي ووضعنا كل أموالنا فيه.
  • وبدأ وضعنا الاقتصادي يتراجع شيئاً فشيئاً حتى وصل إلى الصفر.
  • أنت جديد ولدينا العديد من المتطلبات.
  • وكان زوجي كل يوم يسهر الليل وأسمعه يدعو، يا ذا الجلال والإكرام، ارزقني، يا ذا الجلال والإكرام، افتح لي أبواب الرزق.
  • ولم يمر شهر دون أن يتواصل معه صديق زوجي الذي كان في الخارج منذ أكثر من عشر سنوات. طلب مني زوجي أن أجلس لبضع دقائق حتى أتذكر أنه كان يتحدث معي كما لو كنا معًا بالأمس.
  • أخبرني أنه يريد أن يفتح مشروعاً تجارياً في وطننا وأنه لن يجد من يتعامل بأمواله مثله لأنه يفهم الأمور التجارية.
  • وبالفعل وافق زوجي على ذلك، وبعد نجاح المشروع كلمه وأخبره بما خطر في بالك. لقد خشيت أن أسأل هذا السؤال في أول يوم طرحته عليّ خوفاً من التراجع.
  • ثم أخبره صديق زوجي أنه لم يخطط للمشروع أبداً وأن الجميع قد نسي منفاه، لكنني جلست شهراً كل ليلة أحلم بك وأحلم بمشروع.
  • وعندما أخبرت أحد المشايخ قال لي: لماذا لا تفتحه؟ ولعله يكون مصدر رزق لصديقك ولك وللجميع”.

أنظر أيضا:

اهتم الكثير من الناس بالتعرف على قصتي مع مقولة يا ذا الجلال والإكرام، ليتخذ هذا الدعاء منهج حياة له، وهو مبني على الدعاء إلى الله تبارك وتعالى والساعي. ويجب أن يدعو الله بقلب مطمئن، لأن الله تبارك وتعالى إذا أعطى تعجب.