روعة الجلاء هي صانعة محتوى أردنية، تحمل الجنسية الأردنية، وتعيش في الأردن وأحياناً في الإمارات العربية المتحدة. وحققت روعة مؤخرا شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي دفع الكثير من الناس إلى التساؤل عن هويتها. وفي هذا المقال نستعرض بعض المعلومات المهمة عنها.

من هي روعة الجلاء؟

من هي روعة الجلاء؟

وإليكم أهم المعلومات عن الجلاء:

  • روعة الجلاء صانعة محتوى أردنية الجنسية.
  • وتقدم محتويات متنوعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تشارك فيديوهات عن حياتها اليومية، بالإضافة إلى محتوى تعليمي على حسابها الشخصي.
  • عدد متابعيها على Instagram يتجاوز 2.8 مليون متابع.
  • أما قناتها على اليوتيوب فقد وصلت إلى 103 ألف مشترك.
  • وقدمت روعة برنامجا بعنوان “بروة تقرأ” على منصات التواصل الاجتماعي، والذي يركز على عرض الكتب وتفسير سياقها التاريخي.
  • درست إدارة الأعمال في الجامعة الأردنية.

كيف بدأت روعة الجلاء في صناعة المحتوى؟

كيف بدأت روعة الجلاء في صناعة المحتوى؟

بدأت روعة الجلاء مشوارها في عالم المحتوى بنشر مجموعة من الأغاني التي تعبر عن حياتها اليومية، حيث قامت بكتابة ولحن هذه الأغاني. كان هذا المسار هو خطوتها الأولى نحو إنشاء محتوى على نطاق أوسع.

بداية قصة الإخلاء

بداية قصة الإخلاء

وأوضحت روعة، في تصريح عبر موقع رؤيا، أن والدتها كانت الداعم الرئيسي لمسيرتها الفنية، حيث شجعتها على الغناء منذ الصغر. حتى أثناء دراستها في المدرسة، شجعتها والدتها على تطوير مهاراتها الصوتية.

كما تحدثت روعة عن كيف بدأت نشاطها على إنستغرام، وعندما ظهر تيك توك بدأت بنشر فيديوهات عليه. وحققت نجاحا سريعا، حيث حصد أحد فيديوهاتها مليون مشاهدة، مما حفزها على الاستمرار في هذا المجال.

الحياة الجامعية لرواية الجلاء

الحياة الجامعية لرواية الجلاء

وفي حديثها عن تجربتها الجامعية، أشارت روعة إلى أنها لم تكن من محبي الحياة الجامعية، إذ كانت منشغلة بالعمل في السينما ومحلات المكياج. لم تعيش الحياة الطبيعية للطالبة.

بعد تخرجها، عملت في أحد البنوك لفترة، ثم انتقلت إلى التسويق، الأمر الذي قادها بعد ذلك إلى التحرير، مما ساعدها على إطلاق مسيرتها المهنية بشكل أكبر.

وفي الختام يمكن القول أننا استعرضنا سيرة روعة الجلاء التي برزت كواحدة من الشخصيات المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي. وتتميز بمحتواها الثقافي الجيد، بالإضافة إلى تقديم لمحات عن حياتها اليومية.